المساهمون

المانحون

مساهمة الماسية: تتخطّى 100,000$


  • تعمل "مؤسسات المجتمع المفتوح (OSF)" على بناء مجتمعات نابضة بالحياة والتسامح تتميّز بحكومات خاضعة للمساءلة ومنفتحة على مشاركة الجميع. وتسعى إلى تعزيز سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان والأقليات وتعدّد الآراء؛ كما تسعى إلى دعم الحكومات المنتخبة ديمقراطيا، وإلى مجتمع مدني يساعد على مساءلة السلطات الحكوميّة.
    وتقوم أيضا بالتأثير على السياسات العامة لتحقيق المزيد من العدالة في الأنظمة السياسية والقانونية والاقتصادية ولحماية الحقوق الأساسيّة. وتقوم "مؤسسات المجتمع المفتوح (OSF)" بمبادرات لتحقيق التقدّم في مجالات العدالة والتعليم والصحة العامة ووسائل الإعلام المستقلة. وهي تعمل في مختلف أنحاء العالم وتعطي أولوية متقدّمة لحماية وتحسين حياة الناس في المجتمعات المهمشة.


  • مؤسسة فورد التربوية هي مؤسسة مستقلة غير حكومية وغير ربحية، أنشئت بهبات مالية من قبل إدسل وهنري فورد. يشرف عليها مجلس أمناء مستقل، يقوم أفراده بوضع السياسة العامة وبتفويض السلطة للرئيس وكبار الموظفين لتقديم المنح والإجراءات.
    مؤسسة فورد التربوية هي مؤسسة مستقلة غير حكومية وغير ربحية، أنشئت بهبات مالية من قبل إدسل وهنري فورد. يشرف عليها مجلس أمناء مستقل، يقوم أفراده بوضع السياسة العامة وبتفويض السلطة للرئيس وكبار الموظفين لتقديم المنح والإجراءات. يقوم مسؤولو البرامج في الولايات المتحدة، وأفريقيا، والشرق الأوسط، وآسيا وأميركا اللاتينية بالبحث عن الفرص لمتابعة أهداف المؤسسة، وصياغة الاستراتيجيات والتوصية بتقديم الاقتراحات للحصول على التمويل
    يؤمن القائمون على مؤسسة فورد بضرورة منح الفرص لكافة الأفراد من أجل بلوغ كامل إمكاناتهم، وتحقيق المساهمة في مجتمعاتهم، والمشاركة في القرارات التي تؤثر على حياتهم. كما يؤمنون بأن السبل الفضلى لتحقيق تلك الأهداف تكمن في تشجيع مبادرات الأشخاص الذين يعملون ويقيمون حيث تتواجد مشاكل تستدعي الحلول؛ وتعزيز التعاون بين المنظمات غير الحكومية وغير الربحية والإدارات الحكومية والقطاع التجاري الخاص؛ ولضمان مشاركة النساء والرجال من مختلف المجتمعات والفئات الاجتماعية. تعمل المؤسسة بشكل أساسي على تقديم المنح والقروض لبناء المعرفة وتعزيز المنظمات والشبكات.

مساهمة ذهبية: 50,000$ – 100,000$


  • تأسست الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية في بيروت عام 1995 كجمعية علمية غير سياسية، لا تتوخى الربح. أعضاؤها هم أساتذة أكاديميون وباحثون في المجال التربوي وينتمون إلى مختلف الجامعات والمؤسسات التربوية في لبنان. ومن أهداف الجمعية: تطوير المعرفة التربوية ونشرها، تعزيز المجتمع العلمي التربوي، التفاعل مع الهيئات المماثلة في البلدان العربية، المساهمة في التطوير التربوي في لبنان والبلدان العربية الأخرى.
    ويتم العمل على تحقيق هذه الأهداف من خلال إجراء البحوث والدراسات والتوثيق والنشر وعقد المؤتمرات والحلقات الدراسية. أصدرت الهيئة أكثر من 25 كتاباً في المجال التربوي وتلتزم الهيئة القيام بأنشطة وتنفيذ مشاريع تتلاءم مع أهدافها. وهي تتعاون مع جهات مختلفة من أجل تمويل هذه الأنشطة، ومن بين هذه: وزارة التربية والتعليم العالي، مؤسسة فورد التربوية، مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، معهد التربية الدولية، البنك الدولي، وغيرها.


  • الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، مؤسسة مالية إقليمية عربية تنصب أغراضه في تمويل المشروعات الإنمائية الاقتصادية والاجتماعية، وذلك من خلال تمويل المشاريع الاستثمارية العامة والخاصة، وتقديم المعونات والخبرات الفنية. وتتميز أنشطة الصندوق العربي بعدد من الجوانب الهامة التي تجعل منه نموذجاً للتعاون والتكامل الاقتصادي العربيين.
    يلبي الصندوق العـربي احتياجات التنمية في الدول الأعضاء، ويراعي التوازن بين أنشطته، وضمان الجدوى والشفافية لكل المشروعات. وهو يقدم معونات ومنحاً غير مستردة تسهم في مختلف مجالات الدراسات والدعم المؤسسي والتدريب، بالإضافة إلى دعم الأوضاع والظروف الطارئة التي تتعرض لها بعض الدول الأعضاء من أهم أهداف الصندوق العربي تحقيق التكامل العربي وترسيخ التعاون المشترك بين الدول الأعضاء، ولهذا فقد أولى الصندوق تمويل المشروعات العربية المشتركة أهمية خاصة، كما أولى أهمية متزايدة لمشاريع التنمية الاجتماعية ومكافحة الفقر. وهو يقوم بتمويل المشاريع في مختلف القطاعات وتقديم المعونات ودعم المؤسسات التعليمية والجامعات، ومساندة الجمعيات المهنية والإنسانية. وفي هذا الإطار، ساند الصندوق العديد من الدول العربية على مواجهة آثار الكوارث الطبيعية والحروب. يتعاون الصندوق العربي وينسق مع مؤسسات التنمية العربية والدولية في مختلف مجالات دراسة وتمويل وتنفيذ مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول العربية

مساهمة فضية: 10,000$ – 50,000$


  • تأسّست مؤسّسة الكویت للتّقدم العلمي في عام 1976 بموجب مرسوم أمیري أصدره سمو أمیر دولة الكویت الراحل، الشیخ جابر الأحمد الجابر الصباح. یتم تمویل أنشطة مؤسّسة الكویت للتقدم العلمي من خلال شركات القطاع الخاص المساھمة في الكویت كجزء من مسؤولیتها الاجتماعیة، حیث تبلغ نسبة المساھمات حالیاً 1 في المئة من صافي أرباحها السّنویة.
    وتتمثل رسالة المؤسسة في "تشجیع وتحفیز تقدم العلوم والتكنولوجیا والابتكار لنفع المجتمع والباحثین والشركات في دولة الكویت"، وهي ما تزال في صمیم جمیع أنشطتها وخططها.
    والشركات في دولة الكویت"، وهي ما تزال في صمیم جمیع أنشطتها وخططها.
    منذ تأسیسها، أنشأت المؤسسة مراكز بحثیة وتعلیمیة متمیزة في الكویت، وهي: المركز العلمي، ومعهد دسمان للسكري، ومركز صباح الأحمد للموھبة والإبداع، ومركز جابر الأحمد للطب النووي والتصویر الجزئي. وتفخر مؤسسة الكویت للتقدم العلمي بالاعتراف الدّولي الذي تحظى بها مراكزها، كمرافق ومعاھد بحوث عالمیة رائدة.
    إضافة إلى ذلك، أسّست المؤسّسة شركة التقدم العلمي، التي تعدّ ذراع النّشر للمؤسسة. ومن أحدث ما أنشأته المؤسسة أكادیمیة الكویت للتقدم العلمي، وهي جامعة افتراضیة تقّدم خدماتها من خلال الإنترنت في مقررات التعلیم العالي والتعلیم المهني المستمر. من التطلّعات المستقبلية لمؤسسة الكویت للتقدم العلمي هي مواصلة المساھمة في خلق ثقافة علمیة غنیة في الكویت، وترسیخ اقتصاد مستدام قائم على المعرفة.


  • ولد المرحوم عبدالرحمن محمد البحر بالكويت سنة 1885 ميلادي. بدأ ممارسة عمله التجاري في وقت مبكر من القرن الماضي. حصل على امتياز تشغيل ميناء الكويت في الثلاثينات، وقد تمّ تأسيس شركة النقل والتنزيل لهذا الهدف. كما ساهم المرحوم وغيره من التُجّار الأوائل في بناء وإعمار دولة الكويت حيث أسّسوا العديد من الشركات والمؤسسات الاقتصادية الكبرى مثل شركة السيارات الكويتية العراقية وشركة الكهرباء والماء وبنك الويت الوطني وشركة ناقلات النفط الكويتية وغيرها من الشركات.
    تعزيزًا لنهجه الخيري وحرصًا على استمراره أوصى المرحوم بثلث ثروته من جميع ممتلكاته بعد وفاته لأعمال الخير سواء بالكويت أو بالخارج وبهذا نشأ ثلث المرحوم. إنتقل المرحوم الى جوار ربه في 31/01/1972. وقد استمر القائم بالوصاية على الثلث من أبنائه بالسير على نهجه من البذل لأوجه الخير المُتعددة سواء داخل الكويت أو خارجها.


  • أنشئت الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية كمنظمة غير ربحية منذ عام 1980 وهي تهدف إلى تقدم المعارف الخاصة بتطور الطفولة المبكرة والتربية في العالم العربي، والمساعدة على تطوير أبحاث علمية جديدة مناسبة عن هذه المرحلة إضافة إلى المواد التحليلية والتشخيصية والتقنية في محاولة منها لإضاءة الجوانب التي لم تطلها المؤسسات الحكومية أو التعليمية في التربية المعاصرة.
    تهدف الجمعية إلى التعرف على العوامل والظروف التي تتصل بتيسير - أو بتعويق - التوسع في الخدمات التربوية للأطفال فيما قبل المرحلة الابتدائية، كما تهدف إلى إجراء البحوث والدراسات في مجالات النمو النفسي والاجتماعي للأطفال من مختلف النواحي، والبحث في جدوى وضع استراتيجية عربية لتربية الأطفال في سني حياتهم تهيئ لهم الرعاية الصحية وانطلاق النمو في الاتجاه السليم وكذلك بحث أيسر السبل لتثقيف الآباء والأمهات فيما يتصل بالتعامل مع الصغار وتنشئتهم


  • مكتب التربية العربي لدول الخليج هو البذرة الأولى للعمل الخليجي المشترك، فهو مؤسسة إقليمية تربوية بحثية تطويرية ذات رؤية واضحة ورسالة محددة شاملة وآلية عمل منهجية علمية، تقرر إنشاؤه بهدف السعي نحو تحقيق التعاون بين الدول الأعضاء حين جاء تأسيس المكتب على أيدي وزراء التربية والتعليم منذ 23\10\1975 م وتحددت شخصيته باعتباره "هيئة عربية خليجية تعمل في نطاق الدول الأعضاء لخدمة الأهداف التربوية والعلمية والثقافية المحددة في نظامه وفي غيره من الأنظمة واللوائح الصادرة عن المؤتمر العام،
    وتسهم في تطوير العمل في هذه المجالات وتسعى إلى تحقيق التنسيق والتكامل والتوحيد وإيجاد صيغ التعاون بين الدول الأعضاء" وهي الآن: (دولة الإمارات العربية المتحدة – مملكة البحرين – الجمهورية اليمينة – دولة الكويت – المملكة العربية السعودية – سلطنة عمان – دولة قطر)


  • تقوم اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو، كهيئة وطنية، بمهمة التنسيق بين منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) ومؤسسة أنا ليند الأورومتوسطية للحوار بين الثقافات من جهة، والإدارات الوطنية الرسمية والمجتمع المدني اللبناني من جهة أخرى، في مجالات التعليم والعلوم والثقافة والاتصال.
    وتساهم اللجنة الوطنية، من خلال توليها أدوار الاتصال والتشاور والتواصل وتعبئة وتنسيق الشراكات مع المجتمع المدني، في تنفيذ برامج اليونسكو والألكسو ومؤسسة أنا ليند، ونشر قيمها وأهدافها

مساهمة برونزية: ما دون 10,000$


  • مجموعة البركة المصرفية (ش.م.ب.) مرخصة كمصرف جملة إسلامي من مصرف البحرين المركزي، ومدرجة في بورصتي البحرين وناسداك دبي. وتعتبر البركة من رواد العمل المصرفي الإسلامي على مستوى العالم حيث تقدم خدماتها المصرفية المميزة إلى حوالي مليار شخص في الدول التي تعمل فيها. ومنحت كل من الوكالة الإسلامية الدولية للتصنيف وشركةDagong العالمية للتصنيف الائتماني المحدودة تصنيف ائتماني مشترك للمجموعة من الدرجة الاستثمارية +BBB (الطويل المدى) / A3 (القصير المدى) على مستوى التصنيف الدولي ودرجة A+ (bh) (الطويل المدى)/ A2 (bh)(القصير المدى) على مستوى التصنيف الوطني. كما منحت مؤسسة ستاندرد أند بورز العالمية المجموعة تصنيف ائتماني بدرجة BB+ (على المدى الطويل) وB (على المدى القصير).
    يبلغ رأس المال المصرّح به للمجموعة 1.5 مليار دولار أمريكي، كما يبلغ مجموع الحقوق نحو 2 مليار دولار أمريكي. وللمجموعة انتشارًا جغرافيًّا واسعًا ممثلًا في وحدات مصرفية تابعة ومكاتب تمثيل في 16 دولة: تركيا، الأردن، مصر، الجزائر، تونس، السودان، البحرين، باكستان، جنوب أفريقيا، لبنان، سوريــة، العراق، المملكة العربية السعودية والمغرب، بالإضافة إلى مكتبي تمثيل في كل من إندونيسيا وليبيا.


  • مكتب اليونسكو في بيروت هو المكتب الإقليمي للتربية في الدول العربية. يخدم المكتب 18 دولة عضواً في الأمم المتحدة في المنطقة العربية بالإضافة إلى الأراضي الفلسطينية ذات الاستقلال الذاتي. ضمن إطار ترتيبات اللامركزية المسؤولة في القطاع التعليمي، يقوم المكتب الإقليمي بوضع الأهداف وتنسيق البرامج والخطط الاستراتيجية، كما يدير مداخلات المنظمة على المستوى الإقليمي بتشاور مستمر مع مكاتب اليونسكو في دول أخرى
    يهتم المكتب بشكل أساسي بالحاجات التربوية للجماعات الضعيفة والمهمشة، لا سيما الفتيات والنساء في المناطق الفقيرة والمهمّشة. وقد كُلّف المكتب بتأمين الخبرة والدعم الفني، وكذلك تعزيز الشراكات ووضع المعايير من أجل مساعدة الدول العربية في بناء مجتمعات التعلم من خلال خلق فرص تربوية للجميع، مع التركيز بشكل خاص على الفئات الضعيفة والمهمّشة
    يهدف مكتب اليونسكو في بيروت إلى تسهيل الإنماء التربوي الوطني من خلال مساعدة الدول الأعضاء في مواجهة حاجاتها الإنمائية التربوية. وبهدف تحقيق هذا الهدف، يستخدم مكتب اليونسكو في بيروت مجموعة واسعة من الاستراتيجيات بما في ذلك رصد ومتابعة المعايير التربوية الإقليمية السائدة، وبناء القدرات المؤسسية لمساعدة الدول العربية في الإعداد للتصدي للتحديات التي تواجهها