الأستاذ أحمد أوزي أستاذ التعليم العالي والبحث العلمي بجامعة محمد الخامس بالرباط وأستاذ علم النفس وعلوم التربية ومدير وحدة التكوين والبحث في علم النفس النمائي التربوي. باحث مهتم بقضايا الطفولة والمراهقة والشباب وأستاذ زائر للعديد من الجامعات العربية.
خبير لدى العديد من المنظمات الدولية المختصة في التربية ومنظم ومشرف على العديد من التكوينات في مجال إعداد المدرسين والمكونين في العديد من الدول العربية والإفريقية. نشر العديد من المؤلفات العلمية في مجال علم النفس وعلوم التربية. مدير ومؤسس مجلة علوم التربية (دورية فصلية متخصصة). رئيس الجمعية المغربية لدراسات الطفولة. يُعد حاليا معجما موسوعيا في علوم التربية والتكوين والبحث لفائدة المجلس الأعلى للتعليم. عضو الفريق المركزي لتقرير المعرفة العربي للعام 2010/2011

الدكتور كمال أبو شديد هو عضو هيئة تدريس برتبة أستاذ مشارك في جامعة سيدة اللويزة-لبنان منذ عام 1999 حتى 2012. حالياً هو منسق الاعتماد المؤسسي في جامعة سيدة اللويزة ويشغل منصب مساعد نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية فيها. انضم إلى الهيئة اللبنانية للعلوم التربوية عام 1999 ويشغل منصب الأمين فيها منذ عام 2009 حتى الوقت الحاضر.
تتركز أنشطته البحثية في مجال ضمان الجودة في التعليم العالي والإصلاح التربوي حيث نشر عدداً من المقالات والبحوث في مجلات محكمة، وقدّم استشارات للعديد من المؤسسات الدولية كاليونسكو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي فضلا عن هيئات ومنظمات علمية إقليمية ومحلية. تابع الدكتور أبو شديد دراساته العليا في جامعة مانشستر–المملكة المتحدة حيث نال فيها شهادة الدكتوراه في التربية عام 1997، وشهادة الماجستير في تعليم الراشدين عام 1992، كما تابع دراسات ما بعد الدكتوراه عام 2002 في علم الاجتماع في جامعة فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية.

يشغل الدكتور سلامه حالياً منصب المسؤول عن ضمان الجودة في جامعة القديس يوسف في بيروت. إلتحق بمنظمة اليونسكو كاختصاصي أول للتعليم العالي وتدريب العاملين في التربية، وكمستشار إقليمي لتطوير الأنظمة التربوية في الدول العربية، وقائم بأعمال مدير المكتب الإقليمي في بيروت.
قام بمهمات استشارية لمعظم الدول العربية، وبتنظيم معظم المؤتمرات الوزارية التي دعت إليها اليونسكو في المنطقة العربية ما بين العامين 1994 و2008. الدكتور سلامه خريج الجامعة اللبنانية وجامعة مونتريال في كندا، حيث حصل على الدكتوراه في علم نفس التربية. مارس التعليم الجامعي في لبنان وكندا حيث بلغ رتبة الأستاذية. له منشورات عديدة تعنى بنواحٍ متنوّعة من التعليم العالي والتعليم العام.

بدأ الدكتور مدراج حياته المهنية كمدرس لصفوف السادس وحتى الثاني عشر في الأردن، المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية واستمر في التدريس لحين نيله شهادة الدكتوراه في تعليم اللغات (تخصص مناهج وطرق التدريس) من جامعة ولاية إنديانا، الولايات المتحدة الأميركية. تولّى الدكتور مدراج منصب مدير كلية التربية، مركز التنمية المهنية في جامعة زايد في الإمارات العربية المتحدة.
حالياً، هو رئيس معلمي وهيئة التدريس لبرنامج متعلمي اللغة الإنكليزية لبرامج البكالوريوس والدراسات العليا في كلية التربية. قدم الدكتور مدراج استشارات لمكتب اليونيسكو حول معايير ضمان جودة التعليم لوحدات تعليم المعلمين في العالم العربي. له منشورات في مجالات العوامل العاطفية وكفاءات القراءة للمتعلمين ذوي ثنائية اللغة العربية والإنكليزية؛ إضافةً إلى العديد من المحاضرات في المؤتمرات الدولية. اهتماماته البحثية تشمل معايير ضمان الجودة، إصلاح المناهج الدراسية، وتربية المعلمين ذوي ثنائية اللغة وتعدد الثقافات.

هو منذ 2009 مدير مركز التعليم والتعلم والمركز التربوي للعلوم والرياضيات في الجامعة الأميركية في بيروت. يحمل صوما بوجودة دكتوراه في التربية، إختصاص طرائق تعليم العلوم من جامعة سنسناتي، ولاية أوهايو، في الولايات المتحدة الأميركية. درّس في جامعة سيراكيوز، ولاية نيويورك، في الولايات المتحدة الأميركية.
في سنة 1993 التحق بالجامعة الأميركية في بيروت وهو الآن برتبة أستاذ في هذه الجامعة. عمل كمدير للمركز التربوي للعلوم والرياضيات (SMEC) بين 1994 و2003 وكرئيس لدائرة التربية بين 2003 و2009. نشر الدكتور بوجودة العديد من الأبحاث والدراسات التربوية في مجلات علمية محلية وإقليمية ودولية محكمة، وكذلك عدداً من الكتب باللغتين العربية والإنكليزية. قدّم محاضرات في عدد كبير من المؤتمرات العلمية الإقليمية والدولية وهو عضو هيئات التحرير لعدد من المجلات المختصة بتعليم العلوم وبالتربية. وهو حالياً عضو في اللجنة المركزية للمجلس الأعلى للتعليم في دولة قطر وزميل في أكاديمية العلوم للعالم الثالث

الدكتورة حطيط، باحثة وأستاذة في الجامعة اللبنانية، تحمل دكتوراه في علم النفس من فرنسا جامعة السوربون، باريس الخامسة. وهي تدرَس مقررات الطفولة المبكرة وأدب الأطفال في كلية التربية- الجامعة اللبنانية. لديها العديد من الدراسات والأبحاث التربوية والاجتماعية والنفسية حول الأطفال والأسرة والمرأة.
شاركت في تنسيق العديد من كتب تجمع الباحثات اللبنانيات، كما شاركت في كتب جماعية عديدة منها: رياض الأطفال في لبنان (2002)؛ الكتاب والنشر في لبنان: الواقع والسياسات (2003). صدر لها ثلاثة كتب هي: تجربة ريجيو اميليا في الطفولة المبكرة (2012)؛ أدب الأطفال في لبنان (2001)؛ اللعب في مرحلة الطفولة المبكرة (2006)؛ ولها قصتان منشورتان للأطفال هما "حلمي" و"صبي كبير"

الدكتورة نذر هي العميدة المساعدة للأبحاث والاستشارات والتدريب في جامعة الكويت ومدربة معتمدة في مجموعة أوان العالمية، الكويت. حازت على درجة الدكتوراه في فلسفة وأصول التربية المبكرة من جامعة ميامي، فلوريدا، وكذلك أنهت 13 وحدة دراسية تخصصية في "رد الفعل الإجهادي لما بعد الصدمة" في "كيفية التعامل مع الأطفال وأزمات الحروب" في كلية الطب في جامعة هارفارد، بوسطن.
تولت منصب الملحق الثقافي في واشنطن من عام 2002 حتى عام 2009، كذلك عملت كرئيسة قسم أصول التربية بالإنابة وكأستاذة مساعدة بقسم أصول التربية في كلية التربية في جامعة الكويت. حصلت على جائزة التدريس المتميز لعام 2002 من جامعة الكويت. لديها العديد من المنشورات التربوية وقدمت محاضرات في مجال التربية في الكويت وفي الولايات المتحدة الأميركية. اهتماماتها التربوية تتمحور حول التربية الأسرية، الجوانب الاجتماعية والثقافية وأثرها على التعليم والتربية، دراسات الطفولة المبكرة ودراسات المرأة، فئة المتفوقين.

الدكتورة ندى مغيزل نصر عميدة فخرية وأستاذة في كلية العلوم التربوية في جامعة القديس يوسف في بيروت، ومساعدة الرئيس للتربية الجامعية. تحمل الدكتورة مغيزل نصر إجازة بعلم الاجتماع من الجامعة الأميركية في بيروت، كما أنها حاصلة على ماجستير، دبلوم دراسات معمّقة ودكتوراه في العلوم التربوية من جامعة رينيه.
V ديكارت في باريس. مهنياً عملت كباحثة لدى مركز الدراسات اللغوية والتربوية، أستاذة لدى معهد العلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية وشاركت في صياغة كتيّبات التربية المدنية مع المركز التربوي للبحوث والإنماء. كانت مسؤولة عن التدريب المستمرّ لأساتذة المرحلة الابتدائية لدى المعهد اللبناني لإعداد المربّين. شاركت في منظمات غير حكومية كنائب رئيس، عضو، عضو مؤسّس، عضو خبير وعضو فخري. كما قامت بتأليف عدد من الكتب بطريقة فردية وجماعية، بالإضافة إلى المشاركة والتنسيق في عدد من المؤتمرات والندوات.